لحياته فإذا رأيتم فصلوا وادعوا الله" والسياق للبخاري.
1122/ 812 - وأما حديث أبي مسعود الأنصارى:
فرواه البخاري 2/ 545 ومسلم 2/ 628 وأبو عوانة 398/ 2 والنسائي 3/ 126 وابن ماجه 1/ 400 والدارمي 1/ 297 وابن المنذر 5/ 293 وابن أبي شيبة 2/ 352 و 4/ 122:
من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن أبي مسعود الأنصارى قال: "قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموهما فصلوا" لفظ البخاري.
1123/ 813 - وأما حديث أبى بكرة:
فرواه البخاري 2/ 536 والنسائي 3/ 124 و 126 و 127 و 152 وأحمد 5/ 37 والبزار 9/ 115 والطيالسى كما في "المنحة" 1/ 148 وابن أبي شيبة 2/ 394 وابن خزيمة 2/ 310 وابن المنذر في "الأوسط" 5/ 295 وابن حبان 4/ 213 و 214 والطحاوى 1/ 330 والدارقطني 2/ 65 والحاكم 1/ 335 والبيهقي 3/ 331 و 332 وابن الجعد ص 205:
من طريق يونس بن عبيد وغيره عن الحسن عن أبي بكرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولكن الله تعالى يخوف بهما عباده" والسياق للبخاري وقد ذكر البخاري تعليقًا من غير طريق من تقدم أن الحسن قد صرح بالسماع من أبي بكرة لهذا الحديث.
1124/ 814 - وأما حديث سمرة بن جندب:
فرواه عنه ثعلبة بن عباد وسليمان بن سمرة.
* أما رواية ثعلبة بن عباد عنه:
ففي أبي داود 1/ 700 والترمذي 2/ 451 والنسائي 3/ 125 و 140 و 148 و 152 وابن ماجه 1/ 402 والطوسى في مستخرجه 3/ 111 وأحمد 5/ 16 والرويانى 2/ 66 و 69 وابن أبي شيبة 2/ 354 و 357 وابن خزيمة 2/ 325 وابن حبان 4/ 322 والطبراني 7/ 226 والحاكم 1/ 330 و 334 والطحاوى 4/ 322 والبيهقي 3/ 335 و 339 وتمام في فوائده كما في ترتيبه 2/ 72 والحربى في غريبه 3/ 979:
من طريق الأسود بن قيس عن ثعلبة بن عباد قال: سمعت سمرة بن جندب في خطبته يقول: بينا أنا وغلام من الأنصار نرمى غرضًا إذ طلعت الشمس فكانت في عين الناظر على