الترجيح إذ أبو إسحاق كثير الشيوخ.
* وأما رواية عبد الله بن مالك عنه:
ففي أبي داود 2/ 474 والترمذي 3/ 226 وأحمد 2/ 33 و 34 و 78 و 79 و 152 بمثل رواية سعيد بن جبير.
* أما رواية نافع عنه:
ففي مسلم 1/ 488 وأبي داود 2/ 15 والنسائي 1/ 232 و 233 والترمذي 1/ 439 وأحمد 2/ 7 و 63 وأبي عوانة 2/ 380 و 381 والطرسوسي في مسند ابن عمر برقم 85 والطحاوي في شرح المعاني 1/ 161 و 162 و 163 والدارقطني 1/ 390 و 391 والبيهقي 3/ 159 و 160 والطبراني في الكبير 12/ 302 وعبد الرزاق 2/ 546 و 547:
من طريق مالك وغيره عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء بعد أن يغيب الشفق بساعة.
* وأما رواية سالم عنه:
ففي البخاري 2/ 579 و 581 ومسلم 1/ 488 و 489 وأبي عوانة 2/ 380 و 381 والنسائي 1/ 233 وأحمد 2/ 8 و 56 و 62 و 152 و 157 وأبي يعلى 5/ 182 والطبراني في الكبير 12/ 302 والدارقطني 1/ 391 والبيهقي 3/ 159 وعبد الرزاق 2/ 544:
من طريق الزهري عن سالم عن ابن عمر قال: (كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يجمع بين المغرب والعشاء إذا جد به السير) والسياق للبخاري.
* وأما رواية أسلم عنه:
ففي البخاري 3/ 624 والبيهقي 3/ 160:
من طريق زيد بن أسلم عن أبيه قال: كنت مع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما بطريق مكة فبلغه عن صفية بنت أبي عبيد شدة وجع فأسرع السير حتى كان بعد غروب الشفق نزل فصلى المغرب والعتمة جمع بينهما ثم قال: "إني رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا جد به السير أخر المغرب وجمع بينهما" والسياق للبخاري.
* وأما رواية إسماعيل بن ذؤيب:
ففي النسائي 1/ 230 وأحمد 2/ 12 والبيهقي 3/ 161:
من طريق سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح عن إسماعيل بن عبد الرحمن بن ذؤيب