وَالسَّابِع عشر: التَّعْلِيم. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى [فِي سُورَة النِّسَاء] : {وَيهْدِيكُمْ سنَن الَّذين من قبلكُمْ} .
وَالثَّامِن عشر: الْفضل. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النِّسَاء: (هَؤُلَاءِ أهْدى من الَّذين آمنُوا سَبِيلا} . أَي: أفضل.
وَالتَّاسِع عشر: التَّقْدِيم. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الصافات: {فاهدوهم إِلَى صِرَاط الْجَحِيم} .
وَالْعشْرُونَ: الْمَوْت على الْإِسْلَام. (138 / ب) ، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة طه: {وَإِنِّي لغفار لمن تَابَ وآمن وَعمل صَالحا ثمَّ اهْتَدَى} .
وَالْحَادِي وَالْعشْرُونَ: الثَّوَاب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة اللَّيْل: {إِن علينا للهدى} .
وَالثَّانِي وَالْعشْرُونَ: الْأَذْكَار. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (فِي الضُّحَى) : {ووجدك ضَالًّا فهدى} ، أَي: نَاسِيا فذكرك.
وَالثَّالِث وَالْعشْرُونَ: الصَّوَاب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {أَرَأَيْت إِن كَانَ على الْهدى} .
وَالرَّابِع وَالْعشْرُونَ: {الثَّبَات. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْفَاتِحَة: {اهدنا الصِّرَاط الْمُسْتَقيم} ، (أَي: ثبتنا عَلَيْهِ} .