والعاشر: الْعبْرَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي يُونُس: {رَبنَا لَا تجعلنا فتْنَة للْقَوْم الظَّالِمين} ، وَفِي الممتحنة: {رَبنَا لَا تجعلنا فتْنَة للَّذين كفرُوا} .
وَالْحَادِي عشر: الْجُنُون. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي نون والقلم: {بأيكم الْمفْتُون} .
وَالثَّانِي عشر: الأثم. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بَرَاءَة: {أَلا فِي الْفِتْنَة سقطوا} .
وَالثَّالِث عشر: الْعقُوبَة - وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النُّور: {فليحذر الَّذين يخالفون عَن أمره أَن تصيبهم فتْنَة} .
وَالرَّابِع عشر: الْمَرَض. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بَرَاءَة: {أَولا يرَوْنَ أَنهم يفتنون فِي كل عَام مرّة أَو مرَّتَيْنِ} . (101 / أ) .
وَالْخَامِس عشر: الْقَضَاء. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَعْرَاف: {إِن هِيَ إِلَّا فتنتك تضل بهَا من تشَاء وتهدي من تشَاء} .