وَالسَّابِع: حزقيل [مُؤمن فِرْعَوْن وَقيل شرْوَان] . وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْقَصَص: {وَجَاء رجل من أقصا الْمَدِينَة يسْعَى} ، وَفِي الْمُؤمن: {وَقَالَ رجل مُؤمن من آل فِرْعَوْن يكتم إيمَانه}

وَالثَّامِن: حبيب النجار. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي يس: {وَجَاء من أقصا الْمَدِينَة رجل يسْعَى} .

وَالتَّاسِع: يمليخا وفرطس. وَقيل فطرس. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى [فِي الْكَهْف: {وَاضْرِبْ لَهُم مثلا رجلَيْنِ جعلنَا لأَحَدهمَا جنتين من أعناب} . وَقَالَ مقَاتل: يمليخيا مُؤمن وفرطس كَافِر.

والعاشر: أَبُو مَسْعُود الثَّقَفِيّ أَو الْوَلِيد بن الْمُغيرَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الزخرف: {وَقَالُوا لَوْلَا نزل هَذَا الْقُرْآن على رجل من القريتين عَظِيم} ، أَي: لَوْلَا نزل على أحد هذَيْن.

وَالْحَادِي عشر: جميل بن معمر الفِهري. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (64 / ب) فِي الْأَحْزَاب: {مَا جعل الله لرجل من قلبين فِي جَوْفه} . وَالْآيَة عَامَّة وَإِن كَانَت نزلت فِي حق شخص معِين.

وَالثَّانِي عشر: الوثن. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النَّحْل: (وَضرب الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015