دَرَجَة} ، وَفِي سُورَة النِّسَاء: {الرِّجَال قوامون على النِّسَاء} .
والعاشر: الذُّكُور. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النِّسَاء: {وَبث مِنْهُمَا رجَالًا كثيرا} ، وَفِي الْأَحْزَاب: {مَا كَانَ مُحَمَّد أَبَا أحد من رجالكم} .
وَالْحَادِي عشر: الْكفَّار. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَعْرَاف: {ونادى أَصْحَاب الْأَعْرَاف رجَالًا يعرفونهم بِسِيمَاهُمْ} .
الرجل: وَاحِد الرِّجَال.
وَذكر بعض الْمُفَسّرين أَنه فِي الْقُرْآن على ثَلَاثَة عشر وَجها: -
أَحدهَا: مِثَال ضربه الله (عز وَجل) لنَفسِهِ. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الزمر: {ورجلا سلما لرجل} ، فالرجل (64 / أ) الثَّانِي (ضربه مثلا لنَفسِهِ عز وَجل، وَالْأول الْمُؤْمِنُونَ) .