ذكرا} وَفِي الْقَمَر: {أءلقي الذّكر عَلَيْهِ [من بَيْننَا] } ، وَفِي المرسلات: {فالملقيات ذكرا} .
وَالثَّامِن: الْقُرْآن. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْبِيَاء: {مَا يَأْتِيهم من ذكر من رَبهم مُحدث} {وفيهَا} (وَهَذَا ذكر مبارك أَنزَلْنَاهُ} ، وَفِي الزخرف: {أفنضرب عَنْكُم الذّكر صفحا} .
وَالتَّاسِع: التَّوْرَاة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النَّحْل: {فسألوا أهل الذّكر} ، وَمثله فِي الْأَنْبِيَاء.
والعاشر: الشّرف. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْبِيَاء: {لقد أنزلنَا إِلَيْكُم كتابا فِيهِ ذكركُمْ} ، (57 / ب) وَفِي الْمُؤمنِينَ: {بل أتيناهم بذكرهم فهم عَن ذكرهم معرضون} ، وَفِي الزخرف: {وَإنَّهُ لذكر لَك ولقومك} .
وَالْحَادِي عشر: الطَّاعَة وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {فاذكروني أذكركم} ، أَي: أَطِيعُونِي.
(وَالثَّانِي عشر: الْحِفْظ) . وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {خُذُوا مَا آتيناكم بِقُوَّة واذْكُرُوا مَا فِيهِ} ، وَفِي آل عمرَان: {واذْكُرُوا نعمت الله عَلَيْكُم} .