وَالسَّادِس عشر: أَبُو طَالب بن عبد الْمطلب. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي الطارق: {فَلْينْظر الْإِنْسَان مِم خلق} .
وَالسَّابِع عشر: عتبَة بن أبي لَهب. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي عبس: {فَلْينْظر الْإِنْسَان إِلَى طَعَامه} .
وَالثَّامِن عشر: عدي بن ربيعَة. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي الْقِيَامَة: {أيحسب الْإِنْسَان ألن نجمع عِظَامه} .
وَالتَّاسِع عشر: عتبَة بن ربيعَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي هود: {وَلَئِن أذقنا الْإِنْسَان منا رَحْمَة ثمَّ نزعناها مِنْهُ إِنَّه ليؤوس كفور} ، وَفِي بني إِسْرَائِيل: {وَإِذا أنعمنا على الْإِنْسَان أعرض ونأى بجانبه} .
وَالْعشْرُونَ: أُميَّة بن خلف. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي الْفجْر: