سَائل: {إِن الْإِنْسَان خلق هلوعا} .
وَالثَّانِي عشر: الْأسود بن عبد الْأسد. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {يَا أَيهَا الْإِنْسَان إِنَّك كَادِح إِلَى رَبك كدحا فملاقيه} .
وَالثَّالِث عشر: عَيَّاش بن أبي ربيعَة، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي العنكبوت: {وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ حسنا} . كَذَلِك قَالَ بعض الْمُفَسّرين وَالصَّحِيح انها نزلت فِي سعد بن أبي وَقاص.
وَالرَّابِع عشر: كلدة بن أسيد، وَقيل أسيد بن كلدة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الانفطار: {يَا أَيهَا الْإِنْسَان مَا غَرَّك بِرَبِّك الْكَرِيم} .
وَالْخَامِس عشر: عقبَة بن أبي معيط. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْفرْقَان: {وَكَانَ الشَّيْطَان للْإنْسَان خذولا} .