الله عليه وسلم: إنكم لو أن الناس أطاعوني لما أسمعتم صوت الرعد.
وبه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جددوا إيمانكم، وأكثروا من قول لا إله إلا الله] 1) .
وله (?) : عن مالك بن دينار، عن عبد الله بن غالب، عن أبي سعيد الخدري - مرفوعاً: خصلتان لا تجتمعان في مسلم: البخل وسوء الخلق.
عن أبيه، عن حميد الطويل بخبر باطل، ولكن هذا الشيخ ما روى عنه سوى أحمد بن عبد الله الذارع، ذاك الكذاب،
وأكثر عنه.
عن عاصم بن بهدلة.
ضعفه ابن معين.
وعنه مسلم والتبوذكي.
(4 [فرق البخاري بين صدقة بن هرمز، عن الجريري، وبين صدقة أبي محمد الزمانى عن عاصم بن بهدلة، فتحقق] 4) .
نزل (?) الرملة.
عن حماد ابن أبي سليمان، والعلاء بن عبد الرحمن، وإبراهيم الصائغ /.
وعنه الوليد بن مسلم، [169] ورواد بن الجراح.
ضعفه أحمد.
وقال أبو حاتم: صالح.
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثقة.
وقال ابن عدي: هو إلى الضعف أقرب.
وقال ابن حبان: لا يجوز الاشتغال بحديثه ولا الاحتجاج (?) به.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أحمد: صدقة بن يزيد كان يكون بناحية بيت المقدس ضعيف.
وقال الوليد بن مسلم: حدثنا صدقة بن يزيد الخراساني، حدثنا العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: قال / الله عزوجل: إن عبدا أصححته ووسعت عليه لم يزرنى في كل خمسة أعوام [12 / 3] لمحروم.