سمع أبا عبد الله الأغر.
ما وجدت أحدا روى عنه سوى مالك فقرنه بعبيد الله بن الأغر.
وقد قال أبو حاتم: ما أرى بحديثه بأسا.
معروف بوضع الحديث على فلسفة فيه.
أخذ عن ابن دريد وابن الانباري.
قال الخطيب (?) : كذاب.
وقال الالكائى: رأيته بالرى.
(2 [قلت: له أربعون موضوعة سرقها ابن ودعان] 2) .
عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود.
ضعفة الدارقطني.
وقال النسائي: ليس بالقوى.
روى عنه محمد بن حمزة.
عن ابن مسعود.
وعنه الوليد بن هشام.
قال الأزدي: لا يصح حديثه.
قلت: لا يعرف.
نزيل الرملة.
صدوق مشهور عابد.
قال ابن عمار: لم أر (?) في الفضل مثله، ومثل المعافى، وقاسم الجرمي، رحمهم الله.
قال ابن معين: ليس به بأس.
وقال ابن حبان: يغرب.
عن أبي إسحاق الفزاري بخبر باطل، متنه: من أدخل على مؤمن سرورا لم تمسه النار، أخبرنا به الابرقوهى، أخبرنا ابن أبي الجود،
أخبرنا أحمد بن أبي غالب، أخبرنا عبد العزيز بن علي، أخبرنا أبو طاهر المخلص، حدثنا محمد بن هارون الحضرمي، حدثنا زيد بن سعيد، أخبرنا أبو إسحاق، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أدخل على مؤمن سرورا فقد سرنى، ومن سرنى فقد اتخذ عند الله عهدا، ومن اتخذ عند الله عهدا فلن تمسه النار أبدا.