صاحب الانماط.
عن جعفر ابن محمد، ومعروف بن خربوذ.
وعنه ابن راهويه، ونصر الوشاء.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.
وقواه ابن حبان.
في خطبة الموضوعات لابن الجوزي [أنه] (?) كان يدس في كتب أبيه الأحاديث فيما قيل.
عن أنس، وسعيد بن المسيب، وطائفة.
وعنه ابناه عبد الرحيم، وعبد الرحمن، وشعبة، وهشيم.
قال ابن معين: صالح.
وقال - مرة: لا شئ.
وقال مرة: ضعيف يكتب حديثه.
وقال أبو حاتم: ضعيف يكتب حديثه.
وقال الدارقطني: صالح.
وضعفه النسائي.
وقال ابن عدي: لعل شعبة لم يرو عن أضعف منه.
وقال السعدي: متماسك.
ومن مناكيره: قيس بن الربيع، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أيوب بن موسى، عن زيد بن الحوارى، عن أنس - مرفوعاً: يوشك الفالج أن يفشو في الناس حتى يتمنوا الطاعون مكانه.
سلام الطويل، عن زيد العمى، عن قتادة، عن أنس - مرفوعاً: يكره للمؤذن أن يكون إماما.
[فهذا] (?) لعل البلاء فيه من سلام.
سلام، عن زيد العمى، عن معاوية بن قرة، عن معقل بن يسار - مرفوعاً: من احتجم يوم الثلاثاء لسبع عشرة من الشهر كان دواء للسنة (?) .
نعيم بن حماد، حدثنا عبد الرحيم بن زيد العمى، عن أبيه، عن سعيد بن المسيب، عن عمر - مرفوعاً: سألت ربى فيما اختلف فيه أصحابي من بعدى، فأوحى الله إلى: يا محمد إن أصحابك عندي بمنزلة النجوم بعضهم أضوأ من بعض، فمن أخذ بشئ مما هم
عليه من اختلافهم فهو عندي على هدى.
فهذا باطل.
وعبد الرحيم تركوه.
ونعيم صاحب مناكير.