وبه: أنتما وزيراي (?) في الدنيا و [في] (?) الآخرة، وأنا وأنتما نسرح في الجنة.
قاله / [104 / 2] لأبي بكر وعمر..الحديث.
حدثنا بهما أحمد بن موسى بن معدان بحران، حدثنا زكريا بن دويد بنسخة كتبناها كلها موضوعة لا يحل ذكرها.
صدوق مشهور حافظ.
روى عنه شعبة، ويحيى القطان، وأبو نعيم.
قال أحمد: ثقة حلو الحديث، ما أقربه من إسماعيل بن أبي خالد.
وقال ابن معين: صالح.
وقال أبو زرعة: صويلح يدلس كثيرا عن الشعبي.
وقال أبو حاتم: لين الحديث يدلس.
وقال أبو داود: ثقة، لكنه يدلس.
وقال أحمد بن حنبل: حدث زكريا وإسرائيل عن أبي إسحاق، لين، سمعا منه بأخرة.
قيل: مات سنة تسع وأربعين ومائة.
مجهول.
عن أبي صالح.
مجهول.
أنى بخبر منكر عن حسين الجعفي، عن زائدة، عن عاصم، عن زر، قال: قرأت القرآن كله على علي، فلما بلغت (?) : " والذين آمنوا وعملوا الصالحات في روضات الجنات " - بكى حتى ارتفع نحيبه، ثم رفع رأسه إلى السماء، ثم قال: يازر، أمن على دعائي.
ثم قال: اللهم إني أسألك إخبات المخبتين،
وإخلاص الموقنين، ومرافقة الابرار، واستحقاق حقائق الايمان..الحديث بطوله.
ثم قال: يازر، إذا ختمت فادع بهذا، فإن حبيبي صلى الله عليه وسلم أمرني أن أدعو بهن عند ختم القرآن.
رواه الحمامي، عن شيخه زيد بن أبي بلال الكوفي، عن محمد بن عقبة الشيباني المعدل، حدثنا جعفر بن محمد العنبري، عن زكريا بهذا.
حدث عنه يحيى الحمانى.
قال الأزدي: منكر الحديث.