حدثنا شبابة بخبر كذب.
وعنه أحمد بن علي الخراز: من تطير رجع كافرا.
مجهول.
عن الحسن.
قال علي بن المديني: هالك.
وهو ابن (?) يحيى بن حكيم.
وقال عثمان بن سعيد: سألت ابن معين، عن زكريا بن يحيى الكوفي، عن الشعبي، قال: ليس بشئ، كذا ذكر هذا ابن عدي هنا.
ثم ذكر عن عباس (?) ، عن يحيى، قال: زكريا بن حكيم الذي يقال له الحبطى - ويقال البدى - ليس حديثه بشئ.
روى عنه أبو علي الحنفي.
وقال - مرة: زكريا بن حكيم ليس بثقة.
وكذا قال أيضا فيما رواه عنه ابن الدورقي.
وقال ابن حبان: زكريا بن حكيم الحبطى البدى - ويقال البدن - يروي عن الاثبات مالا يشبه أحاديثهم حتى يسبق إلى القلب أنه المتعمد.
عمار بن هارون، حدثنا زكريا بن حكيم، حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي الطفيل، عن أبي ذر - مرفوعاً: من آذى المسلمين في طرقهم أصابته لعنتهم.
وقال النسائي: ليس [120] بثقة.
وقال الدارقطني: ضعيف /.
كذاب، ادعى السماع من مالك الثوري، والكبار.
وزعم أنه ابن مائة وثلاثين سنة، وذلك بعد الستين ومائتين.
قال ابن حبان: كان يضع الحديث على حميد الطويل.
كنيته أبو أحمد، كان يدور بالشام ويحدث، زعم أنه ابن مائة سنة وخمس وثلاثين سنة.
روى عن حميد، عن أنس - مرفوعاً: من داوم على صلاة الضحى كنت أنا وهو
في الجنة في زورق من نور في بحر من نور حتى يزور الله.