ابن عباد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر - مرفوعاً، قال: يبعث العابد والعالم، فيقال للعابد: ادخل الجنة، ويقال للعالم: اثبت لتشفع.
قال أحمد بن علي الابار: حدثنا عوام بن إسماعيل، قال: جاء حبيب كاتب مالك يقرأ على سفيان بن عيينة، فقال له: حدثكم المسعودي عن جواب التيمي؟ فرده عليه
جواب وقرأ حدثكم أيوب عن ابن سيرين بمعجمة (?) .
مات سنة ثماني عشرة ومائتين.
عن عمرو بن هرم والحسن البصري.
وعنه ابن مهدي، وسليمان بن حرب وجماعة.
غمزه يحيى القطان.
وقال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عنه، فقال: هو كذا وكذا.
وكان عبد الرحمن يحدث عنه.
وذكر الاثرم أنه سأل أحمد بن حنبل عنه / فقال: ما أعلم به بأسا.
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به.
وأما ابن معين فنهى عن كتابة حديثه.
وقال ابن المديني: سألت يحيى عنه قال: كتبت عنه، أتيته بكتابه فقرأه على، فرميت به.
ثم قال: كان رجلا من التجار، لم يكن بذاك في الحديث.
قلت: له حديث في قصر الصلاة.
فأما: 1696 - حبيب بن أبي حبيب [ت] عن أنس بن مالك.
عن الحسن.
1698 - وحبيب بن أبي حبيب.
عن عبد الرحمن بن القاسم بن محمد - فما علمت بهم بأسا، إلا ما كان من الاخير، فإنه دمشقي ساق له ابن عدي وأورده في الكامل وقال: هو على قلة حديثه أرجو أنه لا بأس به.