لكم.
وأما عمرو فأنتم أعلم.
وأما جعفر فلو كنتم بالكوفة لاخذتكم النعال المطرقة.
وروى عباس عن يحيى قال: جعفر ثقة مأمون.
وقال أبو حاتم: ثقة لا يسأل عن مثله.
قال ابن مسدى: أخذت عنه، وذكر لي أنه سمع صحيح البخاري من أبي الوقت.
مات بقوص سنة سبع وعشرين وستمائة.
غمزه تميم البندنيجى بأنه زور سماعا في جزء كذا.
ذكره ابن عدي في كامله.
ضعفه الدارقطني.
وقال: كان يتهم في سماعه.
عن محمد بن حمير الحمصي وجماعة.
وعنه الترمذي، وعبدان، ويوسف بن يعقوب الأزرق.
وثق.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال ابن حبان: مستقيم الحديث.
ابن (?) عقدة، قال: حدثنا أحمد بن يحيى الصوفي حدثنا جعفر بن محمد الخراساني، حدثنا أبو ضمرة، أنس، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: تبنى مدينة بين جد ولين عظيمين لهى أسرع انكفاء بأهلها من القدر في أسفلها.
هذا باطل.
قال أبو بكر الخطيب: الحمل فيه على جعفر.
وهو مجهول.
فيه جهالة.
قال مطين: حدثنا جعفر، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أنا مدينة العلم وعلى بابها.
هذا موضوع.