وعنه الدوري والصاغاني وعدة.
قال أحمد: صالح الحديث.
وقال مرة: لا بأس به.
وقال الدارقطني غيره: ثقة.
وقال محمد بن سعد: إبراهيم بن العباس اختلط في آخر عمره فحجبه أهله حتى مات.
قلت: فما ضره الاختلاط.
وعامة من يموت يختلط قبل موته، وإنما المضعف للشيخ أن يروى شيئاً زمن اختلاطه.
عن نافع.
قال الأزدي: منسوب إلى الكذب.
قد روى عنه أئمة.
قال النسائي: ليس بثقة.
[عنده عن هشيم وبابته.
قال أبو داود: ضعيف.
قال غير واحد: صدوق.
وقال
إبراهيم الحربي: متقن تقي.
وقال الدارقطني: ثقة ثبت حافظ] (?) .
قال النسائي: ليس بالقوى.