عن أبي مزروق.
وعنه أبو العنبس وحده.
فيه جهالة.
عن علي.
وقيل بريد كما مر (?) .
كوفي.
ضعفه الأزدي.
عن عطاء بن السائب، وعبد الملك بن عمير.
وعنه أحمد، وابن نمير.
فمن مناكيره عن أبي الجحاف، عن محمد بن عمرو الهاشمي، عن زينب بنت على، عن فاطمة، قالت: نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى على فقال: هذا في الجنة، وإن من شيعته قوما يلفظون الإسلام لهم نبز يسمون الرافضة، من لقيهم فليقتلهم، فإنهم مشركون.
قال أحمد: شيعي، لم نر به بأسا.
وقال ابن معين: كذاب يشتم عثمان، قعد فوق سطح فتناول عثمان، فقام إليه بعض أولاد موالى عثمان فرماه فكسر رجليه.
وقال أبو داود: رافضي يشتم أبا بكر وعمر.
وفي لفظ: خبيث.
وقال النسائي: ضعيف.
[تمام]
عن الحسن.
بصري.
يكنى أبا سهل.
قال البخاري: يتكلمون فيه.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال ابن عدي: ليس بالمعروف، لا يروى عنه من البصريين غير المقدمي.
قلت: روى عنه موسى بن إسماعيل، ويحيى الحمانى.