أحمد بن عياض، حدثنا محمد بن سلمة المرادي، حدثنا يونس بهذا من المجعم الاوسط.
روى عباس عن يحيى ضعيف.
وروى أحمد بن أبي مريم عن يحيى: ليس به بأس.
يكتب حديثه.
وقال أحمد: ضعيف.
وكذا قال النسائي.
حدث عنه وكيع، وأبو عاصم.
ومن مناكير يونس ما أنبأني ابن الدرجى عن
الصيدلانى، أخبرتنا فاطمة الجوزدانية، أخبرنا ابن ريذة، أخبرنا الطبراني، أخبرنا علي بن عبد العزيز، حدثنا أبو نعيم، حدثنا يونس بن الحارث، عن محمد بن عبيد الله أبي عون الثقفي، عنه أبيه، عن المغيرة بن شعبة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب أن يصلى على فروة مدبوغة أو حصير.
أخرجه أبو داود.
سئل ابن المديني عن يونس بن الحارث فقال: كنا نضعف [ذاك] (?) ضعفا شديدا.
مولاهم الكوفي.
عن طاوس، ومجاهد.
وعنه شعبة، ومعتمر بن سليمان، وعدة.
وكان رافضيا.
قال لعباد بن عباد: عثمان قتل بنتى النبي صلى الله عليه وسلم.
فقلت له: قتل واحدة فلم أنكحه الاخرى؟ قال يحيى بن سعيد: كان كذابا.
وقال ابن معين: رجل سوء ضعيف.
وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال الدارقطني: رجل سوء فيه شيعية مفرطة.
وقال البخاري: منكر الحديث.
إبراهيم بن زياد سبلان، حدثنا عباد بن عباد، قال: أتيت يونس بن خباب فسألته عن حديث عذاب القبر، فحدثني به، فقال: هنا كلمة أخفوها (?) الناصبة.
قلت: ما هي؟ قال: إنه ليسأل في قبره من وليك؟ فإن قال على نجا.
فقلت: والله ما سمعنا