وله - مرسل - حديث: من كشف امرأة فنظر إلى عورتها فقد وجب الصداق.
عمرو بن الربيع بن طارق، حدثنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن أبي جعفر - إن محمد بن عمرو بن عطاء أخبره عن عبد الله بن شداد بن الهاد، قال عائشة، فقالت: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى في يدى؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ من ورق، فقال: ما هذا يا عائشة؟ قالت: صنعتهن أتزين بهن لك.
؟ ؟ ؟ ؟ أتؤدين زكاتهن (?) ؟ قالت: لا، أو ما شاء الله من ذلك.
فقال: هي حسبك؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
خفى على الدارقطني مع حفظه أمر محمد، فإنه سمع الحديث من البغوي عن أبي نشيط حدثنا عمرو بن الربيع فجاء في إسناده أن محمد بن عطاء أخبره هكذا منسوبا إلى جده، فقال الدارقطني: محمد بن عطاء مجهول، وإنما ذا محمد بن عمرو بن عطاء أحد الاثبات.
ابن وهب، عن يحيى بن أيوب، عن حميد، عن أنس - مرفوعاً: الندم توبة.
توفى سنة ثمان وستين ومائة.
عن ابن أبي مليكة، ونافع.
وعنه عبد الوارث، وعبد الله بن بكر، وجماعة.
قال الفلاس: صدوق يهم، ثم قال: وقد اجتمعوا على ترك حديثه.
وقال أحمد والدارقطني: متروك، وقال البخاري: ليس بذلك.
وقال علي: سمعت يحيى يقول: يحيى ابن أبي أنيسة أحب إلى من حجاج بن أرطاة وابن إسحاق.
قال عبيد الله بن عمرو: قال لي زيد بن أبي أنيسة: لا تكتب عن أخي، فإنه كذاب.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
خالد بن خداش، حدثنا علي بن ثابت، حدثنا جعفر بن برقان، قال: رأيت أزقاقا على جسر الرقة على الابل عسل، فقلت: لمن هذا؟ فقالوا: ليحيى بن أبي أنيسة يهديها للزهري.