وثقه ابن معين.
وقال أحمد: حسن الحديث، شيعي.
وقال أبو داود: كان شيعيا محترقا.
وقال ابن سعد: بعضهم لا يحتج به.
توفي سنة خمس وتسعين ومائة.
وله تصانيف.
وقال النسائي: لا بأس به.
سمع موسى بن عقبة، وهشام بن عروة.
وعنه إبراهيم بن المنذر، ومحمد بن إسحاق المسيبى، وجماعة.
قال أبو حاتم: ما به بأس.
وليس بذاك القوى.
وقال البخاري: مات سنة سبع وتسعين ومائة.
ووثقه بعضهم، وهو أوثق من أبيه.
وقال معاوية بن صالح، عن ابن معين: ليس بثقة.
(1 [وقال أبو حاتم: ليس بقوي، لا يعجبني حديثه.
وروى أحمد بن أبي خيثمة، عن ابن معين: ثقة، قد كتبت عنه] 1) .
هذا حديث موضوع على الطنافسى! فالآفة هذا أو شيخه.
رواه محمد بن عبد الله ابن شيرويه الفسوي، عنه، وعن المالينى.
كان في زمن البخاري.
روى عنه ابنه حكاية ابن أبي داود وبذله المال لعلى بن المديني حتى تكلم في خبر جرير في الرؤية بأن (?) قيس بن أبي حازم بوال على عقبيه أعرابي.
قال أبو بكر الخطيب: هذا باطل، وقد نزه الله علي بن المديني عن قول ذلك.