سمع أبا العباس الأصم.
تغير واختلط، قاله الحاكم.
كبير القدر، لكن له مقالات تخالف طريقة السلف، (1 [وطعن أبو ذر الهروي في سماعه من أبي داود وقال: هو آخر باسمه] 1) .
وله عشرون مجلسا عالية سمعناها بالاجازة العالية.
حكى ابن حزم في الملل والنحل أنه زعم أن الاسم الأعظم سبعة وثلاثون حرفا من غير حروف المعجم.
كذبه عبد الوهاب الأنماطي.
قال ابن ناصر: رافضي لا تحل الرواية عنه.
قال الدارقطني: حافظ ليس بالقوى.
يروي عن أبي عاصم.
قال الدارقطني: ليس بالقوى.
[قيل: مات سنة ثمانين ومائتين] (?) .
روى عن المعافى ابن زكريا، عن محمد بن أحمد بن أبي الثلج، عن الحسن بن محمد بن بهرام، عن يوسف ابن موسى القطان، عن جرير، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أن الغياض أقلام، والبحر مداد، والجن حساب، والانس كتاب ما أحصوا فضائل على.
هذا كذب، رواه نور الهدى أبو طالب الزينبي عن هذا الشيخ.