قال الحافظ أبو القاسم في ترجمته: كان عسرا مع عدم ثقته.
حك اسم أخيه (?) من كتاب الشهاب وأثبت اسمه.
عن سفيان بن عيينة، وحجاج الأعور.
قال ابن حبان: يضع الحديث على الثقات وضعا، لا يحل كتب حديثه إلا على جهة التعجب.
حدثنا عنه محمد بن أيوب بن مشكان النيسابوري بطبرية، ثم ساق له أربعة أحاديث.
وقال الحاكم: روى الموضوعات.
[طحرب، طرفة]
قال الأزدي: لا يقوم إسناد حديثه.
لا يصح حديثه.
قاله الأزدي.
[طريف]
عن ابن جريج.
شيخ حرانى لا يعرف.
أتى بخبر منكر عن ابن جريج، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة.
قال العقيلي: لا يتابع عليه، وفي الباب بأسانيد صالحة.
عن أنس.
قال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
وقال البخاري: منكر الحديث وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال الدارقطني وغيره: ضعيف.
قلت: هو صاحب حديث: اطلبوا العلم ولو بالصين، وهو بالكنية أشهر.
وقال غسان بن عبيد: حدثنا أبو عاتكة، عن أنس: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت في النصف من رمضان..إلى آخره.