وهو كما يرشدنا إلى موقفهم يهدينا إلى أن هذا العنف لا ينتهي عند حد. فقد كان هذا الانحراف الفكري لدى أولئك السبب الرئيس في إسالة دم الخليفة الراشد الثالث وهم يظنون أنهم يؤدون عبادة ويفعلون قربة. نعوذ بالله من الضلال.