الْأَرْضِ لَهُ فِي عَصْرِهِ وَبَعْدَ عَصْرِهِ مَعَ ضَعْفِهِ وَيُتْمِهِ. ثُمَّ يَتَمَارَى بَعْدَ ذَلِكَ فِي صِدْقِهِ. فَمَا أَعْظَمَ تَوْفِيقَ مَنْ آمَنَ بِهِ وَصَدَّقَهُ وَاتَّبَعَهُ فِي كُلِّ وِرْدٍ وَصَدَرٍ. فَنَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُوَفِّقَنَا لِلِاقْتِدَاءِ بِهِ فِي الْأَخْلَاقِ وَالْأَفْعَالِ وَالْأَحْوَالِ بِمَنِّهِ وَسَعَةِ جُودِهِ آمِينَ.