تخشعًا لها إذا ذكرت، ويغرى بها لئام الناس- كالياسر الفالج الذي ينتظر أول فوزة من قداحه توجب له المغنم وتدفع عنه المغرم] (?) وكذلك (?) المرء المسلم البريء من الخيانة [إنما ينتظر إحدى الحسنيين إذا ما دعا الله، فما عند الله هو خير له، وإما أن يرزقه الله مالًا فإذا هو ذو أهل ومال، الحرث حرثان:] (?) المال والبنون حرث الدنيا، والعمل الصالح حرث الآخرة، وقد يجمعها الله لأقوام. رواه ابن أبي الدنيا، وابن عساكر (?).

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015