وذهب جماعة من التابعين إلى جواز ذلك، وهو مذهب الإِمام البخاري -رحمه الله-.
بداية ج 1 ص 169.
مسألة (235) أكثر العلماء على أن الاعتدال بعد الركوع ركنُ من أركان الصلاة لا تصح إلا به وهو مذهب الشافعي وأحمد وداود ومالك في إحدى الروايتين عنه.
قلت: وهي رواية ابن القاسم عنه.
وذهب أبو حنيفة ومالك في رواية إلى عدم وجوب الاعتدال (?).
قلت: وهي رواية ابن زياد عنه.
مج ج 3 ص 359.
* * *