فقد أحل الله الطلاق أو التسريح ولكن بإحسان قال الله تعالى: {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} [البقرة: 229].
خامسًا: قد أحسن النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى هذه المرأة وأوفى لها حقها:
فقد جاء في روايات هذا الحديث أنه - صلى الله عليه وسلم -: "ولم يأخذ مما آتاها شيئًا" (?).
وفي روايةٍ: "وألحق لها مهرها" (?).
وفي روايةٍ: "أمر لها بالصداق" (?).
وفي روايةٍ: "فأكمل لها صداقها" (?).
* * *