وأخيرًا: بعد هذا العرض المسهب لهذه المسائل الخطيرة آن لنا أن نعرف الطريق الصحيح الذي يجب أن نسير عليه ألا وهو طريق الإسلام، وأن نؤمن بالكتاب الحق - القرآن الكريم - الذي {لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42)} (فصلت: 42).
* * *