الكتاب وتيسير اقتنائه، فتمت مراجعة الكتاب بكامله والنظر في المواضع التي يمكن اختصارها أو تلخيص ما يمكن تلخيصه من غير إخلال أو سقوط ما لا بد منه فخرج الكتاب في صورته الأخيرة في اثني عشر مجلدًا بفهارسه الموضوعية وهو بهذا يسد ثغرة في التراث الإسلامي ويساعد على التعرف على الإسلام تعرفًا صحيحًا خاليًا من الزيف والتحريف ومدافعًا عن ما أثير حول هذا الدين بأسلوب عصري سهل متين.
والحمد لله على توفيقه وتسديده لنا وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم
كتبه
د/ سليمان بن دريع العازمي