الَّتِي أرَادَ، فَقَبَضَتْهُ مَلائِكَةُ الرَّحْمَة» متفق عليه (?).
فبالدعوة يهتدي الناس .. وبالعلم يتعلم الناس كيف يعبدون الله بشرعه .. وبالإفتاء تحل المشاكل والمسائل التي تخفى على بعض الناس.
والناس في ذلك متفاوتون:
فمنهم من آتاه الله الدعوة والعلم والإفتاء، ومنهم من صرف همه إلى الدعوة دون الإفتاء، ومنهم من رزقه العلم والإفتاء، ومنهم من حرم هذا وهذا، والله أعلم حيث يجعل رسالته.
والإيمان زينة القلوب .. والعلم زينة الأعمال .. والفتوى شفاء للناس من داء الجهل.