وبرهان هذا: قوله صلى الله عليه وسلم كما جاء في الصحيحين:

[تعاهدوا القرآن، فوالذي نفس محمد بيده لهو أشدّ تفلّتا من الإبل في عقلها].

والشاهد في الحديث (تعاهدوا).

ثم قوله صلى الله عليه وسلم كما روى أبو داود وغيره:

[عرضت عليّ ذنوب أمّتي، فلم أر ذنبا أعظم من سورة من القرآن، أو آية، أوتيها رجل، ثمّ نسيها].

وفي الختام نقول: اللهم وفقنا لتلاوة كتابك، وارزقنا آدابه حتى نتذوق حلاوته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015