المذكور المانع من ذلك، ولا اعتداد بالبلوى مع النص، والقاعدة تمثل رأي هؤلاء.

ومنها: البول لا يعفي من يسيره وإن عمت به البلوى للنص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015