القاعدة الرّابعة والأربعون [ما في الذّمّة]

أولاً: لفظ ورود القاعدة:

هل يتعيّن الذي في الذّمّة (?)؟ وينظر من قواعد حرف الميم القاعدة 95.

ثانياً معنى هذه القاعدة ومدلولها:

عند المقري (?) - كما سبق بيانه - (ما تقرّر في الذّمّة لا يكون معيّناً) فقد قطع المقرى رحمه الله بعدم تعيّن ما في الذّمة، ولكن صاحب المنهج المنتخب (?) وصاحب إيضاح المسالك (?) نقلا عنه تساؤلاً عن تعيّن ما فيه وعدم تعيّنه، فهو عندهما في تعيّنه خلاف.

والمراد بما في الذّمّة: الدّيون وأمثالها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015