فعل المسلم محمول على الصحة والحل ما أمكن (?).
وفي لفظ: فعل المسلم محمول على الصحة ما أمكن على ما هو الأفضل (?).
وفي لفظ: فعل المسلم محمول على ما يحل شرعاً (?).
من باب حسن الظن بالمسلم، وأنه لا يفعل فعلاً إلا ويراقب الله عَزَّ وَجَلَّ ويراعي أحكام شرعه، فإن فعل المسلم أو قوله أو تصرفه يجب أن يحمل على الصحيح من العقود، وعلى ما يحل من الأقوال والأفعال، ما أمكن ذلك.