وإن حكم بصحة شرائه للعبد المسلم فيؤمر بإخراجه عن ملكه حالاً.
وعند الشافعية في بيع العبد المسلم من الكافر خلاف، والأصح عدم الصحة، ولكن يمكن أن يدخل العبد المسلم في ملك الكافر في خمسين صورة تقريباً (?).