التحري يقوم مقام الدليل الشرعي عند انعدام الأدلة (?).
وفي لفظ: التحري يجوز في كل ما جازت فيه الضرورة (?).
وفي لفظ: التحري إنما يجوز فيما يحل تناوله بالضرورة (?).
وفي لفظ: التحري في باب الفروج لا يصح (?).
وفي لفظ: التحري في الفروج لا يجوز بحال (?).
التحري لغة: القصد. يقال: تحريت الشيء قصدته، وتحريت في الأمر طلبت أحرى الأمرين وهو أولاهما (?).
وقال في المختار: التحري في الأشياء طلب ما هو أحرى في الاستعمال في غالب الظن أي أجدر وأخلق. وفلان يتحرى كذا أي يتوخاه ويقصده (?).
وقال الراغب: حرى الشيء يحرى: أي قصد حراه أي جانبه، وتحرّاه كذلك (?).