قُولاَ لِزَيْنَبَ مَا تَقْضِينَ في رَجُلٍ * يَهْوَى هَوَاكِ وَمَا جَنَّبْتِهِ اجْتَنَبَا
أُمْسِي مَعِي جَسَدِي وَالْقَلْبُ عِنْدَكُمُ * أَنَّى أَعِيشُ بِجِسْمٍ قَلْبُهُ ذَهَبَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَالُواْ حَبِيبُكَ محْمُومٌ فَقُلْتُ لَهُمْ * أَنَا الَّذِي كُنْتُ في حِمَّائِهِ السَّبَبَا
عَانَقْتُهُ وَلَهِيبُ الحُبِّ في كَبِدِي * فَأَثَّرَتْ فِيهِ تِلْكَ النَّارُ فَالْتَهَبَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°