قَدْ يَنْبَحُ الْكَلْبُ مَا لَمْ يَلْقَهُ أَسَدٌ * فَإِنْ رَأَى أَسَدَاً يَوْمَاً جَرَى هَرَبَا
{أَبُو طَالِبٍ المَأْمُونيّ}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
السَّبْعُ سَبْعٌ وَإِنْ كَلَّتْ مخَالِبُهُ * وَالكَلْبُ كَلْبٌ وَإِنْ قَلَّدْتَهُ الذَّهَبَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَصْبَحْتُ شَيْخَاً لَهُ سَمْتٌ وَأُبَّهَةٌ * يَدْعُونيَ النَّاسُ عَمَّاً تَارَةً وَأَبَا
وَتِلْكَ دَعْوَةُ إِجْلاَلٍ وَتَكْرُمَةٌ * وَدِدْتُ لَوْ أَنَّهَا كَانَتْ ليَ اللَّقَبَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°