أصبحتُ أَسْتَمِدُّ نِظَامَ حياتي مِنَ المبادئِ وَالتَّعَالِيمِ الإسلاَمِيَّة 00!!

وتصل فابيانُ في النِّهَايَةِ إلَى بيوت الأزياءِ العالمية بعد هدايتها فَتؤكد أنها تتعرض لضُغُوطٍ مكثفة: فقد أرسلوا لهَا عروضاً بمضاعفةِ دخلها الشهريِّ إِلى ثلاَثةِ أضعافٍ فرفضتْ بإصرارْ؛ فما كان منهم إِلاَّ أن أرسلوا إليها بِالهدايا الثمينةِ لعلها تعود عن موقفها وترتدُّ عن الإسلاَم، وَتُوَاصِلُ فَابِيَانُ قَوْلهَا: ثم توقفوا عن إغرائي بالرجوعِ وَلجأوا إلَى طَرِيقَةٍ دَنِيئَةٍ لتشويهِ صورتي أمام الأسر الأفغانيةِ فقاموا بنشر أغلفةِ المجلاَت الَّتي كانت تتصدرها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015