ويهال عليها الترابُ وَتُسْأَلُ عن كل صَغِيرَةٍ وَكَبِيرَة، فوالله مهما كتبت من العباراتِ فلن أستطيع أن أحيط بذلك المشهد، لقد غير ذَلِكَ المشهدُ مجْرَى حياتي؛ وَزَهَّدَنِي في الدنيا وَمَا عَلَيْهَا 00!!

وَأَخِيرَاً أتوجه إِلى كل معلمةٍ داعيةٍ بل إِلى كل مسلمةٍ أَيَّاً كان مركزها أَلاَ تتهاونَ في إسداء النصحِ لَنَا، حَتىَّ لو أُقفِلَتْ جَميعُ الأبوابِ في وجهها، حسبها أن باب الله مفتوح 00!! [نقلاَ عن رسالة توبة فتياتْ بِتَصَرُّف]

{تَوبَةُ مُدَرسَةٍ عَلَى يَدِ طَالبَتهَا}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015