وَأَحْيَانَاً تخَفِّفُ الأَحْلاَم؛ بَعْضَ مَا في اليَقَظَةِ مِن آلاَم، غَيرَ أَنَّهُ وَبَعْدَ اليَقَظَةِ تَتَضَاعَفُ الآلاَم 00

إِنَّ الأَمَانيَ وَالأَحْلاَمَ تَضْلِيلُ

{كَعْبُ بْنُ زُهَيْر}

وَلاَ عَيبَ في الأَحْلاَمْ * إِلاَّ أَنَّهَا أَحْلاَمْ

فَالحُبُّ الحَقِيقِي لاَ * يُوجَدُ إِلاَّ في الأَفلاَمْ

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015