وَأَحْيَانَاً تخَفِّفُ الأَحْلاَم؛ بَعْضَ مَا في اليَقَظَةِ مِن آلاَم، غَيرَ أَنَّهُ وَبَعْدَ اليَقَظَةِ تَتَضَاعَفُ الآلاَم 00
إِنَّ الأَمَانيَ وَالأَحْلاَمَ تَضْلِيلُ
{كَعْبُ بْنُ زُهَيْر}
وَلاَ عَيبَ في الأَحْلاَمْ * إِلاَّ أَنَّهَا أَحْلاَمْ
فَالحُبُّ الحَقِيقِي لاَ * يُوجَدُ إِلاَّ في الأَفلاَمْ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}