فَالتَّوَجُّعُ لاَ يُنَافي الصَّبرَ الجَمِيل؛ وَهَذِهِ المجْمُوعَةُ مِنَ الأَحَادِيثِ عَلَى مَا أَقُولُ دَلِيل:
وَالخُلاَصَةُ: التَّوَجُّعُ في حَدِّ ذَاتِهِ لاَ شِيَةَ فِيه، إِنمَا الحَرَجُ وَالإِثمُ في الضَّجَرِ وَالسَّخَطِ وَعَدِمِ قَوْلِك:
" الحَمْدُ لله " لِمَنْ سَأَلَكَ عَن حَالِك 00