وَلَمْ أَكُنْ لأُؤَخِّرَ شَيْئَاً قَدَّمَهُ اللهُ وَرَسُولُه 0
وَمِمَّا دَفَعَني أَيْضَاً لِلكِتَابَةِ في الصَّبرِ وَالسُّلوَان؛ حَيَاتُنَا المُعَاصِرَةُ المَلِيئَةُ بِالظُّلْمِ وَالطُّغْيَان 00
لِذَا أَكْثَرْتُ الكِتَابَةَ في الصَّبْرِ وَالسُّلوَان، رَغْمَ كَثْرَةِ شُعَبِ الإِيمَان؛ لأَنَّ الصَّبْرَ مِلاَكُ الأَمْرِ كُلِّه، يَكْفِي أَنَّهُ نِصْفُ الإِيمَان 00