لا يَظُنّ الكاتبون أننا قد صنعنا شيئاً إذا بذلنا لذلك الرجل العظيم قطرةً-أو قطرات- من المداد.
ولا يظن الباكون أننا قد صنعنا شيئاً إذا بذلنا لذلك الرجل قطرة -أو قطرات- من الدمع.
فإنه قد بذل ماء حياته قطرةً قطرة لدينه وأُمتِه، ثم مضى إلى سبيله ..
ولله الأمر من قبل ومن بعد ..
وكتب راجي عفو ربه الغفور
شادي بن محمد بن سالم آل نعمان
في يوم الثلاثاء 18 صفر 1431
الموافق 2 فبراير 2010
في صنعاء اليمن
حرسها الله وبلاد المسلمين من كل سوء
Shady_noaman@hotmail.com
733702792/00967