" قصيدة في رسالة جواباً على الدعوة التي جاءت من أخيه لزيارة دمشق، ويصف فيها حسن مناظر الربيع وطيب الهواء".
دَعَوْتَ إلى دِمَشقَ وَفي فُؤادي ... لَها شَوْقٌ أَحَرُّ مِنَ الهَجيرِ (?)
تَقولُ: حَنا الرَّبيعُ عَلى رُباها ... وَحاكَ طَنافِسَ الزَّهْرِ النَّضيرِ (?)
وهَبَّ نَسيمُها الْفيَّاحُ يُهْدي ... إلى أَرْجَائِها أَذْكى عَبيرِ