من قصيدة مطلعها:
بارقٌ من بوارِق الرُّشْدِ لاحا ... جرَّ للشرقِ غبطةً وفَلاحا
ويقول منها:
وحَبا الأزهرَ الشريفَ رئيساً ... عبقرياً ومُصلحاً مِسماحا
وإماماً مجدَّداً مغربياً ... رفعَ المغربَ المهيضَ جناحا