وَصَباحي يَوْمَ نَطْوي بَنْدَهُ ... بِيَدِ الْقَهْرِ وَنُنْجي الوَطَنا
" قالها في واقعة حال بالآستانة".
يا رِياضاً خانَها الحُرَّاسُ إذْ ... غَرِقَتْ أَعْيُنُهُم في وَسَنِ (?)
سَرَقَتْ ريحُ الصَّبا مِنْكَ شَذاً ... طابَ وانْسابَتْ بِهِ في الدِّمَنِ (?)
" قالها بمناسبة مذاكرة أدبية جرى فيها قول أبي سهل في طالع قصيدة: حديث عنقاء صب أدرك الأملا".
حَديثُ عَنْقاءَ شَعْبٌ أَنْقَذَ الوَطَنا ... ولَمْ يَسُلَّ سُيوفاً أَوْ يَهُزَّ قَنا (?)
والعِزُّ يَجْعَلُ أَرْضي رَوْضَةً أُنُفاً ... فَإِنْ أَناخَ بِها ضَيْمٌ غَدَتْ دِمَنا (?)
وَلَيْسَ يَلْدِزُ والبُرْدُ الْقَشيبُ إذا ... ما ساسَنا الخَصْمُ إلَّا الْقَبْرَ والكَفَنا (?)