كَمِثْلِ رَحًى تُجَعْجِعُ طولَ لَيْلٍ ... ولا تُلْقي على ثُفْلٍ طَحينا (?)
" قالها بمناسبة ما جرى في بعض المجالس من المذاكرة في معنى البيتين المشار إليهما في هذه الأبيات التالية".
أَنْشَدَتْنا شِعْرَ لَهْفانٍ عَلى ... وَصْلِ لَيْلى وَلَيالي الرَّقْمَتَيْنِ (?)
قُلْتُ: خَلِّي ذِكْرَ مَنْ قالَ وَلَمْ ... يُبْرِزِ المَعْنى: رَأَتْ بَدْراً بِعَيْني
واذْكُري يَوْمَ تَلاقينا عَلى ... رَبْوَةٍ والماءُ صافٍ كاللُّجَيْنِ
غادَةٌ تَرْنو إلى وَرْدِ الرُّبى ... وفَتىً يَلْحَظُ وَرْدَ الوَجْنَتَيْنَ
" قيلت على لسان قلم أهداه لأحد الكتاب بعد عودته من برلين سنة 1334 هـ ".
أطْوي المَراحِلَ مِنْ "بَرْلينَ" في أَمَلٍ ... لَمْ يَجْنِ زَهْرَتَهُ كَفُّ الَّذي قَطَنا (?)
فَأَحْمَدُ الظَّعْنَ إِنَّ الظَّعْنَ أَظْفَرَني ... بِأَنْمُلٍ تَخْدِمُ الإسْلامَ والوَطَنا (?)
لي صَديقٌ أَلْقاهُ يَوْماً فَيَوْماً ... في احْتِفاءٍ وَما شَعَرْنا بِغَبْنِ (?)