خَلِّ نَفْسَ الحُرِّ تَصْلَى النُّوَبا ... لا تُبالي (?)
لَيْسَتِ الأَخْطارُ إلَّا سَبَبَاً ... لِلْمَعالي (?)
* * *
يا مُكِبّاً بَيْنَ ظَبيٍ أَدْعَجَا ... وَمَهاةِ (?)
إنَّما الهِمَّةُ في حِجْرِ الحِجا ... كالنَّباتِ (?)
أَفَلا تَذْبُلُ إِذْ تَقْضي الدُّجى ... في سُباتِ
فَإذا بِتَّ تُجاري الكَوْكَبا ... في مَجالِ